المشاركات

مارست الجنس مع امي في عيد ميلادها

نحن اسره فوق المتوسط في مستوي المعيشه مكونه مني انا شاب 19 سنه طلاب جامعي واختي 15 سنه وبابا مقاول كبير سنه حوالي 59 سنه وامي 45 سنه جميله جدا بيضاء تختخوه شويه شعرها اصفر شفايفها كبيره وبزازها كمان كبيره واختي شكل امي ملفوفه مش تخينه وعايشين في فيلا كبيره وفي يوم عيد ميلاد امي الخامس والاربعين كان البيت كله مزوق والكهارب كتيره في كل مكان وجم اصدقاء امي واصدقاء ابي واصدقاء اختي واصدقائي وكان فيه مشروبات روحيه خمور يعني كان بابا اشتراها للحفله لاننا عائله متحرره وابتدت الحفله والمزيكا والرقص وكانت امي عروسه الحفله لابسه فستان سواريه احمر مبين ضهرها الجميل وتقريبا نص بزازها واختي كمان لابسه فستان سواريه ابيض وكانت اجمل بنوته في الحفل والكل بيرقص ويشرب وانا اول مره اشوف امي ترقص وتتمايل وده هيجني اوي وبابا فضل يشرب لحد ما سكر ودخل ينام ولما بابا ساب الحفله الضيوف كلهم مشيو وبقيت انا وامي واختي لوحدنا في البيت الكبير وشويه اختي دخلت تنام هي كمان وبقيت انا وامي وامي كانت سكرانه وانا كمان سكران بس مش اوي يعني فايق ولقيت امي بتقولي مش هتقوم تنام انت كمان قلتلها لا معقوله اسيب القمر في عيد مي...

قصص سكس محارم | حارس وامه | قصص محارم

أهلاً بالجميع أنا أسمي حارث وعندي أثنين وعشرين سنة. وهذه قصتي عندما مارست الجنس مع أمي. عندما وصلت إلى مرحلة المراهقة بدأت أفكر في البنات لكن أهتمامي أكثر كان بالنساء الكبيرة والممتلئة. وأمي كانت خير مثال على هذا التصنيف. . كانت بزازها كبيرة مثل البطيخة الكبيرة ومليئة باللبن ومؤخرتها كانت مستدير تماماً وكبير على الرغم من أنها كانت نحيفة. بدأت أفكر في أشياء خارجة معها. وبعد وفاة والدي ظلت أمي محافظة على جسمها وأصبحت تهتم ب أكثر وتقلق عليا. وأنا أصبحت أتخيل ممارية الجنس مع أمي لكن في الواقع لم أبدي لها أي شيء. وفي يوم سعيد كنا نشاهد فيلم على التلفاز وأنا كنت مستلقي على حجرها وبما إنه كان فيلم قديم كانت هي مهتمة أمثر مني. لذلك قالت أنام على حجرها بينما هي تشاهد الفيلم. لذلك وضعت وجهي تجاه بطنها من الأسفل وحاولت أن أسترخي. بعد بعض الوقت استجمعت شجاعتي وبدأـ أقترب بوجهي من مكان كسها وضغطت عليها وهي بدأت تحرك شعري وتدفع رأسي نحو كسها أكثر وكانت تتأوه بصوت مكتوم. عندما وجدت هذا جذبتها وقبلتها قبل ساخنة وأخبرتها أنني أحب بزازها الكبيرة ومؤخرتها المستدير. صمتت لبرهة ومن ثم أخبرتني أنها تحبني أ...